Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Machrek.Maghribe
11 avril 2014

Pour Qui faut-t-il voter?

 

عزيزي واخي ومواطني (البحار البصري ) كاظم فنجان المحترم.ان كلماتك الواعية والمخلصة والشجاعة وتوجهك للعراقيات/ والعراقيين كافة فردا فردا وتقول وتنادي وترجو وتحث وتحظ  كل واحدة / واحدا منهن/ منهم ب (لا تستخدم سوطك مادام يجدي صوتك, ولا تستخدم صوتك مادام يجدي صمتك ) ..انما انت تحمل رسالة صدق تجاوزت بها الماركسيين والقوميين عربا واكرادا وتركمانا وسريانا والاسلاميين بكل اصنافهم. ويشرفني ان اظم صوتك لصوتك وصوت كل الذين يتحدثون مثلك كعراقين اولا قبل ان يكونون عربا اواكرادا او تركمانا او سريانا او مسلمين / مسيحيين / بهائية / يزيديين وقبل طوائفهمومذاهبهم وتوجهاتهم السياسية والقبليىة والطائفية  وادعو مثلك بان تصوت النساء ويصوت الرجال  للرجال والنساء المخلصين والوطنيين ء والعلماء والاكفاء والكوادرالكفوئة والعناصر المؤمنة بالوطن قبل الدين  لان الوطن ملك لكل العراقيين والاديان كل الاديان هي لله .واسمح ان اعمم نداءك كذا كما عممتم من قبل العديد من بياناتك وندائاتك الحريصة على العراقيين الذين اتواصل معهم وارجوهم ان يقومون هم/هن ايظا بارساله  لغيرهم/ غيرهن لان المطلوب منا ان نتعلم ونتعظ ونعي ونتعلم من دروس الماضي البعيدوالوسيط والمعاصر وان نعلم بان السماء لا تختار لنا من يحكمنا ونحكمه بل تركت الامور لنا لنتدبرها نحن واكتفت بالمن علينا بخيراتها العظيمة من شمس وهواء وماء وزرع وضرع وكل ما نحتاجه لكي نستثمره ونستغله بشكل ذكي واقتصادي وانساني وحضاري وان لم نستطع فالاضرار تقع علينا نحن اولا وليس على الاخرين الذين قد يكونون اكثر وعيا واخلاصا وايمانا باوطانهم وبشعوبهم.فيكون الخلل والعيب والضعف والهوان والتخاذل والتراجع والخيانة فينا والتي قد تمثل بالاستغلال والاستبداد والطغيان والرعونة والجشع والطمع وسء التدبير والتخطيط فتقع الكوارث المتنوعة علينا نحن بقلة ماء او كهرباء او دواء او عمل او مدرسة او امن . وعندها لا نلوم لا السماء ولا الاخر بل نلوم انفسنا فقط   

المخلص د المؤرخ والدبلوماسي السابق حسن الزيدي       .

 11.نيسان 2014

 

نحن لا ننتخب هؤلاء
كاظم فنجان الحمامي
 
كلمة بنفسجية صريحة لابد أن نغرسها في قلب صناديق الاقتراع, لنعبر فيها عن رغباتنا الوطنية المكبوتة, ونبتعد فيها قليلاً عن المجاملات المتبخرة والعواطف المتطايرة,فنرسم بحروفها ملامح مستقبلنا المشرق.دعونا نختار الأفضل والأكفأ والأقوى والأصدق والأعلم والأنبل والأنفع والأقرب إلينا ولتطلعاتنا الوطنية, فمن غيرالمعقول أن نكرر الأخطاء نفسها, ونرتكب الهفوات الموسمية المتوالية, من دون أن ندرك حجم الأخطاء الفادحة, وما جنيناه على أنفسنا, ومن دون أن نستنبط الدروس والعبر من تجاربنا الفاشلة..نحن لن ننتخب الذين لم يذعنوا لصوت الشعب, ولم يستجيبوا لنداءات المؤسسات الدينية والمنظمات الإنسانية, فلن ننتخب الذين ركبوا خيول الامتيازات البرلمانية الهجينة, وجمحوا بها نحو تحسين صورة المواد (37), و(38) في قانون التقاعد الموحد, بما يضمن لهم ولأسرهم أعلى الموارد المادية.ولا ننتخب الذين اتخذوا من العراق محطة نفعية مؤقتة, يمارسون فيها نزواتهم السياسية الطائشة, ويتمتعون بأعلى الامتيازات الوظيفية, بينما استقرت عوائلهم خارج العراق, وانصهر أولادهم في مراجل المجتمع الأوربي.ولا ننتخب الذين خاضوا التجارب البرلمانية الصامتة, من دون أن يشتركوا, ولو لمرة واحدة, في نقاشات الجلسات البرلمانية السابقة, فلم ينطقوا كلمة واحدة, وآثروا الصمت المطبق, ولم يكن لهم أي دور نيابي يُذكر.ولا ننتخب الذين خذلوا العراق وتآمروا عليه وطعنوه في خاصرته, ولا الذين تسببوا في إثارة النعرات الطائفية, وتأجيج النزاعات المذهبية, وإيقاظ الفتن النائمة, ولا الذين كانوا من دعاة التقسيم والتهجير والتشرذم, ولا الذين تعاونوا مع خلايا الإرهاب ووفروا لها الملاذ الآمن, ولا العملاء والجواسيس على اختلاف ألوانهم المريبة وارتباطاتهم المشبوهة, ولا رموز الفساد والإفساد والحرامية وأرباب السوابق. ولا ننتخب الذين تستروا بالدين, واستبطنوا الكفر والفسوق والعصيان, ولا الذين تخصصوا في خداع الناس, وتضليلهم لإشعال فتيل الصراعات السياسية, وتأجيج نيران الفتن نحوتحقيق مكاسبهم الشخصية, وتوسيع نفوذهم من أجل الاستحواذ على السلطات, ولا الذين استغلوا الدين في التأثيرعلى عواطف الناس وتضليلهم, فالإسلام أرقى وأنقى وأطهر وأصفى وأشرف وأكبروأعز من تفاهات هؤلاء وممارساتهم الرخيصة المفضوحة. ولن ننتخب الذين ركبوا موجة التزوير, واتخذوا منها مطية لتحقيق مآربهم الدنيئة, ولا الذين تفاخروا بانتماءاتهم القبلية الضيقة, ورفعوا شعار (انصر أخاك صادقاً أو كاذباً). فهؤلاء لا مكان لهم بيننا بعد الآن. .ختاماً نقول: لا تستخدم سوطك مادام يجدي صوتك, ولا تستخدم صوتك مادام يجدي صمتك.
والله يستر من الجايات
 

AL Zaidi Hassan - Docteur Es Lettres en Histoire.

Président de l'Association des Irakien(ne)s et leurs Ami(e)s de France (A.I.A.F.)
Site : http://alzaidi.canalblog.com/

Publicité
Publicité
Commentaires
Machrek.Maghribe
  • Politiques, Économiques, Philosophiques, Littéraires, .Histoires, Géographies Débats, Points de vues, Dialogues, Correspondances, Idées, sur les Pays Arabes Afro-Asiatiques membres de la Ligue Arabe , de l' Unité d’Afrique La Conférence islamique,
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
Archives
Publicité