Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Machrek.Maghribe
16 août 2014

No pour le Sefevides , ni pour le Wahhabisme et Oui pour la Laicite

لا للمذهبية الصفويية والوهابية..نعم للعلمانية

ااولا- بعيد اعتزال المالكي طوعا او كرها 

 في 14 من اب 2014 وبعد مجاذبات حادة انعكست على زيادة واتساع تجزئة الدولة وانتشار الفوضى بغرب وشمال الوشرقال وطن وتعرض ابناء شعبنا من المسيحيين واليزيديين للقتل والتشريد من قبل العصابات الداعشية ومن يساندها وتكليف الدكتور المهندس حيدر العبادي وهو من دولة القانون وحزب الدعوة الذي كان يحكم المالكي باسمه يعتبر خطوة ايجابية تمكنت القوى الشيعية خلقها لتفادي مزيدا من الانشقاقات داخل القوائم الشيعيةالتي شعرت بانه ليس لها بديل غير شركائها بالوطن من اخوتها بالدين واللغة من العرب السنة واخوتهم بالدين من الاكراد والتركمان واخوتهم بالوطن من الصابئة و  المسيحيين واليزيديين قبل المراجع الدينية وقبل مواقف واراء قوةى خارجية قريبة او بعيو ولا يجب ان تكون المذهبية الصفوية المتعصبية هي فلسفة الوطن لانها فلسفة مذهبية و متعصبة وعنصر ولا تقوم على العدل والحرية والمساواة بتكافئ الفرص بين النس بدون التمييز بين اديانهم ومذاهبخم وقومياتهم واجناسهم من ذكر وانثى وافكارهم السياسية 
كماا ان المرجع وولي الفقيه الغائب  لا ينبغي انولا يصح ولا يجوز له ان  يتدخل بلشؤوون السياسةاليومية التي تتعلق بهموم ومطاليب الناس التي هي مهمات السلطات المدنية (الدولة و الحكومة وبقية مؤسساتهما القضائية والتنفيذية والتشريعية )  ولانه رجل دين ومذهب له اراؤه واجتهاداته الخاصة به شئانه شئان اي شخص يؤمن بحزب او عقيدة معينة قد تصيب اوتخطئ وقابلة للتعديل والتغيير والتطوير والا تكون جامدة متحجرة لا تصلح لروح العصر والتقدم والتقادم البشري المتجدد علميا وتقنية.. وان تدخل المرجع بشؤون السياسة يعني هناك ضعف وفشل وفراغ وتراجع لدور السياسة والسياسيين. اي ان القاعدة المثلى هي قاعدة تخصص( وفصل/ تمييز) السلطات والوظائف 
 
وثانيا-على الاخوة العرب السنة ان يدركوا هم ايظا بان (المفتي والشيخ الوهابي او من يماثله ) هو الاخر كما هو المذهب الصفوي يقومان على عدم الاعتراف بالرئاي والاجتهاد الاخر لان كلاهما احادي النظرة وقسري ولا يبني وطنا عادلا وحرا ودمقراطيا ومتسامحا بلا مذاهب وطوائف وعشائر بل بالمواطنة الثقائمة على الكفائة والنزاهة والاخلاص للوطن قبل الدين والمذهب الذي هو علاقة روحية وفردية بين الانسان وربه بينما الوطن هو بيت كبير لا بدله ان يحتضن بحب كل ابنائءه المخلصين من الرجال والنساء ومن الاديانوالمذاهب والقوميت لان الواجبات الوطنية هي تكليفات وليست تشريفات كما انها لا تمم بدون ظمان حقوق المواطنة .اي لكي تطالب الدولة والحكومة ومؤسساتها المواطن / المواطنة بالواجبات الوطنية عليها ان تظمن وتوفر له الحد الادنى من الحقوق وخاصة خاصة حق العيش والمئاكل والمشرب والمسكن والتعليم والعمل والامن وضمانات قانونيه تظمن عدم تعرضه للاضطهاد النفسي والجسدي والفكري    

وثالثا- واما اخوتنا الاكراد والتركمان وغيرهم من الاقليات القومية فيجب ان ينظر لهم على انهم شركاء مساهمين اجباريا وليس تفضلا بهذا الوطن وبسغينته ومشاريعه المختلفة ويائخذون حقوقهم مثل بقية المواطنين من خلال( التنافس الحر والعلني والرسمي )القائم على الكفائةوالجدارة والاخلاص

ورابعا- وفيما يتعلق باخوتنا من الصابئة والمسيحيين واليزيدييين وغيرهم من الاديان الاخرى فيجب ان ينظر لهم على انهم هم ايظا شركاء بهذا البيت الكبير والغني والقديم الذي لاينبغي ان ينفرد به دين او طائفة او قومية اومذهب بل هو لكل ولجميع المواطنين والمواطنات 

 خامسا.ان الدساتير المنمقة بالفاظ لغوية جميلة لا تكفي لضمان حقوق الناس بل ينبغي ان تكون هناك ثقافة وطنية مثلما يتعلم رجل الدين ا المتدين من هذاالمذهب اوذلك ويتحدث عن السلف الصالح بالنسبة له وينتقد سلفا صالحا لرجل دين اخرويضيع الايلام الذين هو القرئان اولا واولا واولا لان الاحادين النبوية وكتاب السيروالمؤرخين اجتهدوا وكتبوا طبقا لظروغخم الخاصة بين متحمس اوخائف اوحاقد وقلما يكون بينهم محايدا ومنصفا

وسادسا- ان العلمانية لاتعني الالحاد بل تعني تزاوج وتعشيق جميل بين القيم الروحية وبين العلوم الفيزائية والرياضية والكيماوية والصحية وازراعية والتجارية والعسكرية والثقافية والفنية والرياضية وغيرها من الانشطةاليومية المتجددةالتي لا ينبغي ان تبقى حبيسة مفاهيم روحية ومعنوية باسم كل الاديان كل الاديان

Publicité
Publicité
Commentaires
Machrek.Maghribe
  • Politiques, Économiques, Philosophiques, Littéraires, .Histoires, Géographies Débats, Points de vues, Dialogues, Correspondances, Idées, sur les Pays Arabes Afro-Asiatiques membres de la Ligue Arabe , de l' Unité d’Afrique La Conférence islamique,
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
Archives
Publicité