Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Machrek.Maghribe
14 août 2014

Le Moument est venu pour les Sunnites Irakiens de soutenir le nouveau premier ministre et presentent leurs mielliers

السنة العرب ...مطالبون ب(التعجيل المتاني والوعي واليقض ) بالتحالف والتئالف بايجابية مع الدكتورالمهندس حيدرالعبادي لينجح بمهمة رئيسا لوزراء العراق

د. المؤرخ والدبلوماسي السابق حسن الزيدي

 من اجل المساهمة الوطنية بحل بعض المشاكل والقضايا  المتعددة والمتنوعة والخطيرة والمحزنة والمخجلة للعراق بمسلميه من العرب سنة وشيعة ومسيحيه بكل طوائفهم وبصابئيه ويزيديه وشبكه وغيرهم وبقومياته العربية والكردية اثيرالقضايا التالية كاحدى محاور /مداخل النقاشات والاراء والحلول 
  
 اولا-
في عام 1957/1956تئاسس كل من حزب الدعوة والحزب الاسلامي بالعراق كردود فعل على العدواني الذي مارسته في 29تشرين الاول 1956كل من اسرائيل وفرنسة وبريطانية والمقاومةضد مصرالتي قررت في 23تموز من نفس العام تئاميم شركة قناة السويس التي تئاسست منذ عام 1856 وهيمنت على رؤوس اموالها كل من فرنسة وبريطانية والمقاومة التي ابداها الشعب المصري بمن فيهم حركة الاخوان المسلمين التي تئاسست عام 1928كاقدم حركة سياسية ذات
 
توجهات دينية شافعية وصمت غالبية الحكام العرب تجاه هذا العدوان الذي ادانته العديد من دول العالم وخاصة الاتحاد السوفياتي والصين والهند ..وبقيا حزبان الاسلاميان الشيعي والسني محافظان ويتصرفان بردود افعال حيث كانا ضد توسع النفوذ الشيوعي بالعراق بين 1963/1959فاقتربا من حزب البعث العروبي القومي على اساس انه نصف اسلامي ونصف علماني ويتصدى للشيوعيين الذين افتي محسن الحكيم المرجع الاسلامي الاكبربالنجف باعتباره حزبا ملحدا ويجب التصدي له

وثانيا -وفي عام 1963قاد حزب البعث انقلابا دموية قتل خلالها الجنرال عبد الكريم قاسم وبعض من رفاقه الذين ساهموا هم ايظا بقتل عددا اخر من رفاقهم بالسلاح من الذين تم احتسابهم على القوميين والاسلاميين كما قتل البعثيون المئات من الشيوعيين واعتقلوا الالاف منهم فزادوتوسع وتنوع تقارب البعثيين من الحركات الدينية بما فيها حزب الدعوة الذي بقي خارج السلطة التي تقربت وغازلت الحزب الاسلامي السني   بعهدعبد السلام عارف حكم بين 1966/1963 

وثالثا--في عام 1968عاد حزب البعث واستلم السلطة ثانية  لم يتقرب من حزب الدعوة الذي لم يتقرب منه ايظا لان نظام البعث بقيادة البكروصدام حجما وقللا دورالبعثيين الشيعة من المدنيين والعسكريين ولم يتبعا سياسة متوازنة مع جيران العراق الستة (من الجنوب السعودية 895كمم اي /24 والكويت 257كمم اي /7ومن الغرب سورية 603كمم اي /16والاردن 147اي /4 ومن الشمال تركية 305كمم اي / 8ومن الشرق ايران1515كمم اي /41 اي انه اطول حدود للعراق مع بقية جيرانه الخمسة كما كانت مع تركية عضوتين بحلف بغداد بين 1959/1954ومع ذلك فان  السلطة البعثية تعاملت معايران  بنوع من التجاهل والاستخفاف بل والاحتراب الذي تحول لحرب دامت بين 1988/1980اي اطول من عمري الحربين العالمتين وراح فيها ضحايا بشرية ومادية وانعكست بشكل غيرمباشرعلى شيعة العراق الذين يشكلون اغلبية طفيفة قد تصل الى /51من مجموع سكان العراق فيما يشكل الاكراد السنة ومعهم من يسكن بمناطقهم من المسيحيين واليزيدية /15فيما يشكل السنة العرب /34   فصارقادة وكوادر حزب الدعوة اهدافا اخرى لصدام الذي استمر ببطشه للشيوعيين والبعثيين المعارضين له واغلبهم من الشيعة مما جعل من حزب الدعوة ان يطوروينوع سياساته وتحالفاته ليس فقط مع ايران بل مع سورية التي يحكم فيها النصيري العلوي حافظ الاسد بل وتكونت للعديد منهم علاقات سياسية مع العديد من سياسي البلدان التي تمكن بعض قياداتهم الهرب لها والعيش فيها وخاصة بريطانية والولايات المتحدة التي استفادت من بعظهم ومثلهم من الهاربين من السنة للاستمراربمحاصرة نظام البعث بعهد صدام الذي هاجم عام 1990الكويت احدى جارتيه الجنوبية الخليجية التي تتركزفيها الاستثمارات النفطية البريطانية والامريكية والاسرائيلية مما وفر للسياسيين الشيعة حلفائا اخرين هم الكويت والسعودية والبحرين وصاروا اكبرواقوى قوة معارضة لنظام صدام فاستغلهتم كما استغلت غيرهم من القيادات السياسية العراقية الكردية والسنية المخابرات الايروامريكية لتبريرغزوالعراق في 21/20من اذار 2003 واحتلاله في 9 نيسان من خلال تحالف 33دولة  معظمها كانت قد تحالفت عام 1991باشراف الولايات المتحدة  التي اخرجت في 28شباط1991جند صدام شبه العزل مهزومين وتعرض 2/1 منهم للموت اوالاعتقال و4/1من المنسحبين منهم قتلهم الشيعة بجنوب العراق واستولوا على اسلحتهم الخفيفة فيما سمي بالثورة الشعبانية التي تعرض الكثير من القائمين بها للموت ..

ورابعا-منذ 9نيسان 2003 تواجد بالعراق هذه المرة نصف مليون جندي محتل يشكل /75منهم الامريكان حيث نصب الرئيس بوش الابن السيد (بول برايمر) نائبا عنه لحكم العراق  حيث تمكن بمساعدة قيادة قوات الاحتلال والمخابرات الامريكية والبريطانية ان يجمع 25 شخصية سياسية عراقية منهم 12 شيعيا من اهم الاحزاب والمنظمات الشيعية و6من قادة الاحزاب والمنظمات الدينية السنية و5 من قادة الاحزاب والمنظمات الكردية السنية وواحد/واحدة من التركمان السنة وواحد من
 
المسيحين السريان وليس الكلدان وتمكن برايمروبموافقة وصمت ( كل الاعضاء الخمسة والعشرين ) ان يلغي (كل) مؤسسسات الدولة القضائية والعسكرية والمالية والتشريعية ووضع بدلها دستورا تجزيئيا وطائفيا ظمن حقوقا خاصة متميزة
  للاكراد السنة الذين شعروابانهم يمكنهم ان يكونوا ليس الحكم الوطني المحايد بين عرب العراق من السنة والشيعة بل لعبوا دور الاقلية القوية القومية التي عليها ان تحصل على اكثرالمكاسب الجغرافية ونجحوا بالحصول على /17من الميزانية العامة وان يثبتوا بالدستورموادا لصالحهم منها المادة 3 التي تؤكد على تعدد قوميات واديان ومذاهب العراق واللغات الكردية والتركمانية والسريانية رديفة للعربية والمادة 175الخاصة بظمان الحقوق الثقافية لكل الاقليات القومية والدينية بمن فيهم الصابئيين واليزيديين والمادة 126بشان تنظيم الاقاليم والمحافظات والمادة 131الخاصة بظمان حصص الاقاليم والمحافظات من ايرادات الدولة والمادة الخاصة باجراء استفتاء حول محافظة التئاميم اي تغلب على الاكراد العامل القومي على الديني
   
    
وخامسا- في 28 نيسان 2004غادربرايمرالعراق بعد ان نصب المهندس السني غازي الياورالشمري الذي يشبه الدكتوراحمد الجلبي الذي قضى هوالاخر 4/3 عمره خارج العراق بين الولايات المتحدة والاردن فيما كان الياوربالسعودية ليكون رئيسا للجمهورية فيما نصب الطبيب الشيعي البعثي السابق العلماني السلوك اياد علاوي رئيسا للوزراء مع وجود قوات الاحتلال التي كانت تواجه مقاومة نفسية وعسكرية من العديد من المنظمات والحركات التي كان معظمها من السنة الذين ظهروا وكئانهم يعارضون وحدهم وجود قوى الاحتلال  التي غادرت معظمها ولم يبق غير الامريكان والانكليز فيما ظهركل من الاكراد السنة والعرب الشيعة وكئانهم يدعون لبقائها بالعراق

وسادسا-لم يكن الرئيس السني غازي الياور ولا رئيس الوزراء الشيعي اياد علاوي قادرين على تحقيق الاهداف (المعلنة ) من احتلال العراق وهي تحقيق الدمقراطية والعدالة الاجتماعية والسلم الاهلي بل انشغلا بمقاتلة اهل قضاء الفلوجة الواقعة على بعد 50كم غرب بغداد لانها تحتضن بعضا من حركات المقاومة التي اوقعت خسائرا بصفوف قوى الاحتلال الامريكي التي اتبعت ونحجت بتنفيذ سياسة فرق تسد الطائفية حيث ( ظهر) الصراع المذهبي والطائفي يتوسع وتغذيه وتشارك به كل من ايران وسورية اللتان اصطفتا مع الشيعة فيما اصطفت كل من السعودية وتركية والاردن مع السنة فيما بقيت الكويت تعادي 
 العراقيين جميعا فانقسم الشارع العراقي بين شيعي وسني 

وسابعا --في عام 2004 جرت اولى الا نتخابات النيابية فظهرت فتاوي سنية متعددة بعدم المشاركة بها مما مكن الكثيرمن السياسيين الشيعة ان يفوزوابها ويشكلون اكثرية برلمانية شبه متماسكة ومع ذلك صاررئيس مجلس النواب سنيا وهوطبيب الاسنان محمود المشهداني
وصاركانه تقليد تسلم السنة رئاسة البرلمان فيما لم يكن كثيرمن النواب السنة بمستوى المسؤولية الوطنية والنزاهة والكفائة فيما صاررئيسا للجمهورية جلال الطلباني الكردي عرفا للاكراد فيما صارالطبيب ابراهيم الجعفري رئيس حزب الدعوة رئيسا للوزراء الذي بين يديه اكثرالصلاحيات وفشل هوالاخرباتباع وتنفيذ سياسة وطنية قائمة على الدمقراطية والمساوات الاجتماعية
فاشتد الصراع الطائفي والمذهبي السني المدعوم من السعودية وتركية والشيعي المدعوم من ايران وسورية فصارمن يحمل اسم عمر وعثمان يعتقل وقد يقتل بالمناطق الشيعية فيما صارمن يحمل اسم عبدالحسين وعبد الزهرة قد يعتقل بالمناطق السنية .
                    

وثامنا -بالانتخابات البرلمانية لعام 2007 فازت (القائمةالعراقية ) للدكتورالطبيب اياد علاوي الذي طرح شعارات المواطنة واللاطائفية واللامركزيةالمتوازنة لكنه لم يحض بتكليفه برئاسة الوزارة لان المادة 76من الدستورتنص على ان يكون من مرشحي ( الكتلةالنيابية الاكثر) فاتفقت القوى الشيعية على ترشيح السيد
نوري كامل المالكي احد اعضاء قثيادة حزب الدعوة الذي مارس منذ الايام الاولى (سياسة الاقصاء) حيث جمد الغالبية العظمى من المسؤولين السنة بمن فيهم نائب اول لرئيس الجمهورية طارق الهاشمي الذي اضطرليهرب خارج العراق لجبنه وعدم قدرته على كشف اساليب والاعيب المالكي داخل اروقة البرلمان ومن خلال مؤتمرات يعقدها بصفته نائبا لرئيس الجمهورية .كما اتبع المالكي (سياسة الاستبداد ) حيث احتك لنفسه وزارات الدفاع والداخلية والمخابرات وغيرها من المؤسسات واللجان المالية بعد ان عزل كل من الدكتور الاقتصادي سنان الشبيبي محافظ البنك المركزي لانه اعترض على بعض سياساته المالية غير المشروعة مثلما غزل الدكتور الاقتصادي عادل عبد المهدي وزير المالية ونائي رئيس الجمهورية ..كما مارس المالكي (سياسة طائفية )حيث خضع لايران وسورية وابتعد عن بقية جيران العراق الاربعة الاخرى وهي سياسة كان يمارسها صدام ضد بعض جيران العراق
 
لصالح البعض الاخر.. كما انه (مزق واضعف الصف الشيعي نفسه ) فلم يعد يوافقه كل من المجلس الاسلامي الاعلى والجماعات الصدرية وحزب الفضيلة وغيرهم من القوى الشيعية الذين اضطروا لانتخابه عام 2010 كتضامني طائفي خشية الا يكونون ضحية جديدة لبعض الاطراف السنية المتطرفة التي استعان بعضها بعناصر متطرفة من جماعات القاعدة الزرقاوية والوهابية وبعض البعثيين الذين يدافعون عن امتيازات مالية وسياسية فقدوها وليس عن مبادئ تنكروا لها بالماضي..غير ان المالكي تمادى بانفراده بالسلطة وابتعاده ليس فقط عن طائفته بل وعن حزبه فصاريحكم اسميا باسم الشيعة وحزب الدعوة كما كان صدام يحكم اسميا باسم حزب البعث والشعب المقهور والمريض والمهاجروالسجين حيث امتلئات من جديد وبعهد المالكي سجون العراق بالمعتقلين شبهة ومات اكثر من عشرة الالاف قتيل بسيارات مفححة اواغتيالات
 
-وتاسعا-في حزيران 2014 جرت انتخابات برلمانية جديدة لم يحصل فيها الملكي الا على 75صوتا فقط من اصل 325ولم توافق القوى الشيعية التي تئالفت معه عام 2007و 2010 لكي يشكل (اكثرية ائتلافية) بل طالبوه لان يتنحى وان يقدم مرشحا اخرمن حزبه ليتنافس مع بقية مرشحي القوائم الشيعية ليحضى احدهم بالغالبية البسيطة لاعضاء مجلس النواب الذين انتحب بالاغلبية العظمى اي 3/2منهم الكردي فؤاد معصوم رئيسا للجمهورية وانتخبوا بالاغلبية البسيطة السني سليم الجبوري رئيسا لمجلس النواب فيما بقي المالكي يماطل ويتمسك بالسلطة على الرغم من ان البلاد تمربمرحلة عصيبة
يقاتل فيها هوابناء الفلوجة السنة فيما ظهرت حركة الدولة الاسلامية ( داعش ) كحركة سلفية لادنية ووهابية وصهيونية احتلت الموصل ثالث محافظة عراقية من حيث عدد السكان وبدئات تقتل البشروتهدم الرموزالتاريخية وتسبي نساء الاقليات الدينية من مسيحيين ويزيديين وشبك وصابئة وتبيعن باسواق النخاسة والذل والعارعلى الاسلام بكل طوائفه ومذاهبه وتتمدد نحو كردستان حيث لم تستطع قوات البيشمركة وهي ميليشيات محدودة التقنيات مواجهتها الامرالذي دعا القيادات الكردية ان تطلب مساعدة تقنية وجوية من الرئيس اوباما الذي قدم مساعدات محدودة ومشروطة بمهمة القضاء على مجرمي داعش ومناصرة الابرياءوليس دعما لحكومة المالكي المنتهية والفاشلة 
   

وعاشر-من حسن الحظ انتبهت الغالبية العظمى من القيادات الشيعية الدينية قبل السياسية للمخاطر التي قد تواحجههم ان بقوا خاضعين لايران وسورية ومبتعدين عن بقية جيران العراق الاربعة ومتجاهلين لاخوتهم العرب السنة والاكراد السنة وان ساندوا المالكي الفاشل والطائفي لولاية ثالثة فقرروا في 12من اب 2014ترشيح الدكتورالمهندس حيدر العبادي وهو من المتضررين باهله ونفسه من عهد صدام لكونهم من حزب الدعزة وكان النائب الاول لرئيس مجلس النواب ليكون رئيسا للوزراء واعتمده كل من السيدين معصوم رئيس الجمهورية والجبوري رئيس مجلس النواب على ان ان يهيئ اسماء وزراءه ومنهاجه البرلماني خلال شهركحد اقصى لعرضهمم على مجلس النواب لكي ينال ثقتهم      

 واحد عشر- ان على العرب السنة قبل غيرهم من القوى ان يسارعوا ويعجلوا بدعم رئيس الوزراء الحيدري  وان يرشحوا وزارئا اكفاء وذوي اختصاصات ونزيهين وشجعان وليسوا مثل الحاجمي والصميدعي والسامرائي والهاشمي والا يكون من اهل اللحى ولا السبح السوداء ولا الثياب القصارولا من ذوي الجبهات المسلمة نفاقا وكذبا بل مهندسين/ مهندسات واطباء/ طبيبات واساتذة /استاذات ومفكرين/مفكرات مشهود لهم/ لهن  بالتسامح والتعايش مع الاخرين من غيردينهم ومن غير قومياتهم والا يكونون تابعين للسعودية  او قطر او مصر او تركية اوبريطانية اوامريكة بل تابعين وخاضعين للعراق قبل الله الذي يحاسب عباده بعد موتهم  وقد يعفو عنهم بينما يحاسب الوطن ابناءه على اعمالهم وافعالهم وهم احيائا ولا يغرف لمن ارتكب منهم جرائنا وطنية بحق الارض والانسان
 د حسن الزيدي 14اب 2014  


]حيدر العبادي السيرة الذاتية للنائب الدكتور حيدر العبادي
الدكتورالمهندس حيدر العباديرئيس وزراء العراق
 

AL Zaidi Hassan - Docteur Es Lettres en Histoire.

Président de l'Association des Irakien(ne)s et leurs Ami(e)s de France (A.I.A.F.)
Site : http://alzaidi.canalblog.com/

Publicité
Publicité
Commentaires
Machrek.Maghribe
  • Politiques, Économiques, Philosophiques, Littéraires, .Histoires, Géographies Débats, Points de vues, Dialogues, Correspondances, Idées, sur les Pays Arabes Afro-Asiatiques membres de la Ligue Arabe , de l' Unité d’Afrique La Conférence islamique,
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
Archives
Publicité