Le mariage provisoire est une sorte de frener la sexualite libre
فالقران مثلا لم يحرم الخمر حيث قال
ثم قال
انا حرمنا عليكم شرب الخمر والميسر أي " القمار .وهي تتحدث عن حالا قصوى مثل التي قررت فيها بعض الدول الاوربية تحريم السكارة في المؤسات العامة والخاصة وبعضها حرمته حتى في الشوارع ولربما سياتي وقت منعها في البيوت اي منع انتاجها مثلما تؤكد الدول على الاعتدال والوسطية في تناول الحكول ووضعت قواعدا وشروطا عديدة من اجل ظمان عدم تناول المشروبات بشكل مفرط وهي كلها توجيهات معنوية وارشادية وتربوية من اجل وعلى امل خلق مجتمع صحي .ويقول القران في ايتين متماثلتين تقول احداهما (ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما..وانظر يار رفيقي العزيزي كم قتلنا نحن المسلمين من المسلمين وكم قتل منا وفينا غيرنامن غير المسلمين ؟
2- ان الاديان كدساتير فلسفية واجتماعية واقصتادية وصحية وتاريخية وساسية وايمانية انما تضع خطوطا عريضة في الرؤيا وتترك الناس يجتهدون في حياتهم ..ولذلك ظهرت عصور منيرة هنا وعصور مظلمة هناك وامما تصعد للسماء وتغوص في البحر واخرى تعيش على هامش التالريخ .. اي ان الامور تتعلق بالانسان والطبيعة ولادخل بها لله الكبير والمطلق غير المعرف وغير المحدد وهو ما يعرف بلغة الرياضيان لمالا نهاية
3-ان القران ذكر امكانية الزواج باربعة وكنه اشترط العدل المطلق اي المادي والعاطفي والجنسي وهو ما لا يمكن تحقيقه ولذلك قال وان خفتم الا تعدلوا فواحدة ثم قال ولن تعدلوا ولو حرصتم .. .غير ان الغالبية العظمى من المسلمين الذين اسؤوا لانفسهم والدين بعد ان بلغت فيهم الامية ماخذها والجهل ماخذه يفسرون القران كدستور مثلما يفسر مجرما على هواه القانون ليتخلص من العقاب
4- اعتذر عن الاطالة فقد شعرت بانني تحولت لواعظ ..لانني يحزنني مثلك انشغال (اخوتك في الوطن من المسلمين )بجزئيات مثلما ينشغل (بعض اخوتي من المسيحيين )في امم كبرى في كيفية سرقة نفوط ومعادن الشعوب الاسلاميةوالتحيزلصالح خصومهم .. اي التنافس والصراعات والمعارك ليست دينية فقط اقتصادية وسياسية